تمكنت من الاطلاع للتو على ما قد يمثل معجزة تكنولوجية في وقتنا الحاضر.
شحن هاتف سامسونغ قاربت طاقة بطاريته على النفاد في وقت أقل من تسخين غلاية سائل.
كانت شركة ستوريدوت الإسرائيلية، التي تقف وراء هذا المنتج التجريبي، قد عرضت في السابق منتجا فذا آخر.
لكن منتج تجريبي سابق أعلن عنه على الانترنت قبل ثمانية أشهر شمل بطارية يزيد سمكها ثماني مرات عن الهاتف نفسه، وشاحن أقل حجما، وهو ما جعل هذه التقنية غير عملية للاستخدام الواقعي.
لكن في هذه المرة فإن الهاتف لم يعد أكبر من المعتاد، وقاعدة الشحن أنحف بكثير أيضا.
هناك قدر من التوازن في المنتج الجديد من حيث الحجم والتصميم، لكن القدرة على إعادة شحن الأجهزة بسرعة تزيد بنحو 100 مرة عن قدرة الشحن حاليا قد يمثل ثورة في طريقة استخدامنا للهواتف والحواسيب اللوحية والحواسيب المحمولة والأجهزة القابلة للارتداء.