هذه مجموعة من الأمثال الأمازيغية المرتبطة بمنطقة الريف قولا وفعلا وسلوكا، وهي تعبر في جوهرها عن خصوصية الإنسان الأمازيغي، وتعكس بيئته البسيطة التي يعيش فيها مع الآخرين،
2/ بو عاديسا ءامقران ياشيت قاع، ني ياجيت قاع:
المعنى الحرفي: صاحب هذا البطن المنتفخ إما يأكل كل شيء، وإما يترك كل شيء.
المعنى السياقي: لا يهتم الغني إلا بما يما يدر عليه من الأرباح الكثيرة، ولا يهتم بالأشياء التي يخسر فيها، أو تضيع أوقاته الثمينة.
3/ ءامذياز نادشار وايسفوروج:
المعنى الحرفي: فنان المدشر لا يستطيع أن يثير أهل الحي أو يجذبهم إليه . وبالتالي، فهم لا يقدرونه ولا يحترمونه إطلاقا.
المعنى السياقي: مطرب الحي لا يطرب.
/4 ءاعاديس ءيشين ءيباوان ءيتوف:
المعنى الحرفي: البطن الذي يأكل الفول ينتفخ بسرعة.
المعنى السياقي: الحلال بين والحرام بين.
5/ ءاغيور ءاشامرار وايتوادار:
المعنى الحرفي: الحمار الأبيض لا يتيه.
المعنى السياقي: من كان واضحا فهو واضح..
6/ ءانيتشي خميني وايتيف مينغاييگ ءيتشاراگ ثيسيري ناس:
المعنى الحرفي: عندما لايجد الراعي ما يفعله يمزق حذاءه.
المعنى السياقي: الفراغ قد يؤدي بصاحبه إلى التهلكة
7/ ثيماسي سادو ءوروم:
المعنى الحرفي: النار تحت التبن.
المعنى السياقي: المظاهر تخدع الإنسان، أو كما يقال: الهدوء الذي يسبق العاصفة
8/ ءاقموم تيماسي ءيفاسان ذا راشثي:
المعنى الحرفي: الفم من النار واليد من العجين.
المعنى السياقي: يقول أكثر مما يفعل.
9/ واني ياوثا ءوسانان ءاثيكاس سثاغماس:
المعنى الحرفي: الذي عضه الشوك، يزيله بأسنانه.
المعنى السياقي: إذا كان الإنسان سببا في مشكلة ما، فعليه أن يحلها بنفسه.