أ- لماذا كان الإسناد من خواص الاسم، لأن المسند إليه لا يكون إلا اسماً.
ب- لماذا كان الجر من خواص الاسم، لأن المجرور مخبر عنه في المعنى ولا يخبر إلا عن الاسم.
ت- لماذا كانت الإضافة من خواص الاسم، لأن فيها معنى الإسناد.
ث- لماذا كانت أل من خواص الاسم، لأن أصلها للتعريف وهو خاص بالاسم.
ج- لماذا كان النداء من خواص الاسم، لأنه مفعول به في الأصل والمفعولية خاصة بالاسم.
ح- لماذا كان التنوين من خواص الاسم، لأن المقصود منه هنا ما هو خاص بالاسم وحده من الأنواع الأربعة السابقة الذكر.
خ- لماذا كان الاسم منحصراً في أنواع ثلاثة "مظهر ومضمر ومبهم" وذلك لأن الاسم إما أن يصلح لكل جنس أو لا.
فالأول: المبهم كهذا، والذي.
والثاني: إما أن يكون كناية عن غيره أو لا.
فالأول المضمر: كأنت وهو
والثاني المظهر: كخليل وفاطمة وعصفور