قديم 2015-09-18, 18:17
رقم المشاركة : 1  
الصورة الرمزية iyad05
iyad05
:: سوفت ماسي ::
افتراضي البيداغوجيا الفارقية و تكنولوجيا المعلومات و الاتصال tic

البيداغوجيا الفارقية و تكنولوجيا المعلومات و الاتصال tic

في الوقت الراهن ، من الصعب ممارسة العملية التعليمية التعلمية دون الأخذ بعين الاعتبار عدم الانسجام داخل الفصول الدراسية ، فالمتعلمون – كما عرضنا لذلك في مقال سابق – يتميزون على المستويات السوسيوثقافية و المعرفية و السيكولوجية ، كما يتميزون أيضا من حيث وتيرة تعلمهم ، و معنى هذا أن المدرسة و المعرفة و التعلم لا تعني الشيء نفسه لجميع المتعلمين . هذا الأمر يحثم علينا ضرورة التفكير في طريقة تجعلنا نؤدي رسالتنا التربوية في حق جميع المتعلمين ، دون أن نضطر إلى تنويع المقاربات البيداغوجية المعتمدة في فصولنا الدراسية.
إن الدمج بين البيداغوجيا الفارقية باعتبارها مقاربة بيداغوجية ترمي إلى دمقرطة الحياة المدرسية ، و تكنولجيا الإعلام و الاتصال بما تحمله من إمكانات واعدة تتكامل مع روح الفلسفة الفارقية و تخدم أهدافها.
إن تطبيق البيداغوجيا الفارقية يعني بالضرورة القدرة على تنويع التجارب ، على خلق وضعيات تعلم جديدة تسمح للجميع بالوصول إلى الهدف نفسه ، و السؤال المطروح هو : إلى أي حد يمكن لتكنولوجيا الإعلام و الاتصال أن تخدم البيداغوجيا الفارقية ؟ و ما هي أهم الأدوات التي يمكن أن تساعد المدرسين و المتعلمين على تطبيق البيداغوجيا الفارقية ؟

1- البيداغوجيا الفارقية و تكنولوجيا المعلومات و الاتصال TIC

1- أهمية التكنولوجيا في تطور البيداغوجيا الفارقية




رابط تحميل الموضوع

من هنا

قديم 2015-09-18, 18:23
رقم المشاركة : 2  
الصورة الرمزية iyad05
iyad05
:: سوفت ماسي ::
افتراضي رد: البيداغوجيا الفارقية و تكنولوجيا المعلومات و الاتصال tic
في الوقت الراهن ، من الصعب ممارسة العملية التعليمية التعلمية دون الأخذ بعين الاعتبار عدم الانسجام داخل الفصول الدراسية ، فالمتعلمون – كما عرضنا لذلك في مقال سابق – يتميزون على المستويات السوسيوثقافية و المعرفية و السيكولوجية ، كما يتميزون أيضا من حيث وتيرة تعلمهم ، و معنى هذا أن المدرسة و المعرفة و التعلم لا تعني الشيء نفسه لجميع المتعلمين . هذا الأمر يحثم علينا ضرورة التفكير في طريقة تجعلنا نؤدي رسالتنا التربوية في حق جميع المتعلمين ، دون أن نضطر إلى تنويع المقاربات البيداغوجية المعتمدة في فصولنا الدراسية.
إن الدمج بين البيداغوجيا الفارقية باعتبارها مقاربة بيداغوجية ترمي إلى دمقرطة الحياة المدرسية ، و تكنولجيا الإعلام و الاتصال بما تحمله من إمكانات واعدة تتكامل مع روح الفلسفة الفارقية و تخدم أهدافها.
إن تطبيق البيداغوجيا الفارقية يعني بالضرورة القدرة على تنويع التجارب ، على خلق وضعيات تعلم جديدة تسمح للجميع بالوصول إلى الهدف نفسه ، و السؤال المطروح هو : إلى أي حد يمكن لتكنولوجيا الإعلام و الاتصال أن تخدم البيداغوجيا الفارقية ؟ و ما هي أهم الأدوات التي يمكن أن تساعد المدرسين و المتعلمين على تطبيق البيداغوجيا الفارقية ؟

1- البيداغوجيا الفارقية و تكنولوجيا المعلومات و الاتصال TIC

1- أهمية التكنولوجيا في تطور البيداغوجيا الفارقية




رابط تحميل الموضوع

من هنا

كلمة فتح الموضوع : sympat05
إضافة رد
 

مواقع النشر (المفضلة)


البيداغوجيا الفارقية و تكنولوجيا المعلومات و الاتصال tic


« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

أدوات الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:25
المواضيع و التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات سوفت الفضائية
ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ( ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر )
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2023, vBulletin Solutions, Inc