قديم 2011-01-21, 00:32
رقم المشاركة : 1  
herosad
:: سوفت مبدع ::
افتراضي التيار الإصلاحي بـالإخوان يدعو «السعودية» لتسليم بن علي للسلطات التونسية لمحكمته

التيار الإصلاحي بـالإخوان يدعو «السعودية» لتسليم بن علي للسلطات التونسية لمحكمته

دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة دعا التيار الإصلاحي، داخل جماعة «الإخوان المسلمين»، المملكة العربية السعودية، لتسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، للسلطات التونسية؛ لمحاكمته محاكمة عادلة.
وقال التيار، في بيان له الخميس: «فجعنا بالبيان الصادر عن الديوان الملكي للملكة العربية السعودية، الذي تحدث عن استقبال الرئيس التونسي السابق، زين العابدين بن علي، لدوافع إنسانية، ووفرت السلطات السعودية له قصرًا لإقامته، بعد أن رفضت الدول الأخرى استقباله، وعلى رأسها فرنسا».
وأضاف البيان: «الأمة الإسلامية تنظر إلى السعودية على أنها رمز للإسلام والمسلمين في العالم، والإسلام الذي يدعو إلى نصرة المظلوم ومعاقبة الظالم وتحقيق العدالة، ولا يدعو لتوفير مأوى للمجرمين وحمايتهم من الملاحقة القانونية تحت اسم الإسلام والإنسانية»، وتساءل: «أين كانت هذه القيم عندما كان الطاغية يذبح شعبه ويحارب قيم الإسلام وثوابته والحكومات العربية والإسلامية تقف صامتة تتفرج؟!».
وتابع: «ندعو الحكومة السعودية الرشيدة إلى اتخاذ الموقف الذي يمليه عليها دينها، وهي المنوط بها إقامة العدالة وإحقاق الحق، طبقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية، والاستجابة لمطالب الشعوب العربية والإسلامية في تسليم الرئيس التونسي السابق، زين العابدين، وجميع أعوانه وأفراد أسرته إلى السلطات التونسية لمحاكمتهم محاكمة عادلة، وإعادة الطائرات التونسية ومصادرة الأموال والمتاع، الذي فرَّ به هذا الطاغية وأعوانه وإعادته إلى أصحابه وأهله، الشعب التونسي العظيم، والاعتذار للشعب السعودي والتونسي والشعوب العربية والإسلامية الأبية عن هذا الموقف».
وأثنى البيان على موقف الدول التي رفضت إيواء «بن علي»، وعلى رأسها الحكومة المصرية، على حد قوله.
يذكر أن التيار الإصلاحى يضم قيادات إخوانية مثل الدكتور إبراهيم الزعفرانى ومختار نوح والمهندس خالد داوود وهيثم أبوخليل، وسبق له أن طالب الجماعة بمقاطعة انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، ويستعد حاليا لإقامة مؤتمر نهاية الشهر الجارى للمطالبة بتعديل اللائحة الداخلية للجماعة
إضافة رد
 

مواقع النشر (المفضلة)


التيار الإصلاحي بـالإخوان يدعو «السعودية» لتسليم بن علي للسلطات التونسية لمحكمته


« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

أدوات الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 15:03
المواضيع و التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات سوفت الفضائية
ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ( ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر )
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2023, vBulletin Solutions, Inc